بغداد بوست - أخبار العراق - Iraq News

الإثنين, 27 آذار 2023
آخر الأخبار
صلاة الكاظمي تُشعل مواقع التواصل.. ونشطاء يطالبونه بالصلاة للقضاء على الفساد والميليشيات ومحاسبة قتلة المتظاهرين الكاظمي يستقبل طفلين عراقيين موهوبين.. ونشطاء: هؤلاء مستقبل العراق الزاهر وليس الفاسدين المتسلطين برهم صالح يدعو إلى مواصلة الضغط على الإرهابيين.. ونشطاء: الإرهاب هو نتيجة ضعف الأداء الإداري للحكومة خبراء أمميون: أدلة تؤكد إرسال إيران أسلحة لميليشيات الحوثي.. ونشطاء: إيران رأس الشر وهي خطر يهدد أمن واستقرار المنطقة الكاظمي يتعهد بالقصاص من المتورطين بتفجير ساحة الطيران.. ونشطاء: اقتص أولا ممن مزق صورتك ومن هدد بقطع أذنيك الداخلية: تمكنا من الإطاحة برؤوس كبيرة في داعش.. ونشطاء يطالبون بالإطاحة بالرؤوس التابعة لإيران الحلبوسي يترأس اجتماع اللجنة المالية بشأن الموازنة.. ونشطاء: نطالب بإنصاف الشعب العراقي من الفاسدين والسراق الكاظمي: ثمن كل هذا الدم العراقي هو الدولة.. ونشطاء: لا يوجد دولة يحكمها سلاح الميليشيات الموالية لإيران الكاظمي: هناك من استغل دم العراقيين للحصول على السلطة والمال.. ونشطاء: المالكي وكل أذناب إيران بالعراق عملية أمنية لملاحقة فلول داعش الإرهابي.. ونشطاء: الدواعش مصدرها معلوم أين اتجاهه؟ وهو شرق العراق

من الذل أمام الرئيس ترامب إلى فرض شروط على بايدن.. برلمان الملالي: ليلغٍ الحظر والعقوبات قبل أي شىء

قاليباف

مراقبون: قبضة بايدن مهترئة ولا تقارن أبدا بسياسة الرئيس ترامب

خلال فترة الرئيس ترامب، لم تكن تقدر إيران على أن تتملص من العقوبات أو تفتح فمها. بالرغم من توالي الاجراءات والقرارات ضد إرهابها ونظامها وميليشياتها. لكن بوصول الضعيف بايدن إلى البيت الأبيض، فإن ملالي طهران وجدها فرصة لفرض شروطه عليه وإظهار خنوعه!
وفي موقف متشدد يليق ببايدن، دعا رئيس البرلمان الإيراني محمد باقر قاليباف، بايدن ومجموعته إلى البحث عن آلية لإلغاء الحظر المفروض على طهران ورفع العقوبات بدل وضع شروط مسبقة للعودة إلى الاتفاق النووي.


وفي كلمة ألقاها أمام جلسة برلمانية، بحسب ما أفادت وكالة "إيرنا"، رأى قاليباف أن طهران "لن تدخل لعبة جديدة للحصول على نصف وعود على حد قوله.
وأضاف جرى تحريك عجلات أجهزة الطرد المركزي، في تهديد مباشر، معربا عن أمله في تحريك عجلات كل المصانع المغلقة وشبه المغلقة.
ورأى المتحدث الأسبق باسم الخارجية الإيرانية، حميد رضا آصفي، أن بايدن لن يعود للاتفاق النووي بسهولة، معتبرا أن مواقف المسؤولين الأميركيين بعد الفوز في الانتخابات تدل بشكل واضح على التغير في المواقف (تجاه إيران) مقارنة بما أعلنوه خلال الحملة الانتخابية.
وأضاف لا أعتقد أن أي شيء كبير سيحدث أو خطوة ستتخذ من قبل الأميركيين في فترة حكومة روحاني الحالية. معتبراً أن القضايا معقدة للغاية بحيث لا يمكن إدارتها كلها بسهولة وسرعة.


وتأتي تلك المواقف، بعد أن بدا بايدن ضعيفا ومستسلما أمام ملالي طهران ويبحث هو عن التزامهم بالصفقة النووية المشؤومة وقت اوباما.
وخلال الأيام الماضية، أكدت إدارة بايدن أن الملف النووي أولوية بالنسبة لواشنطن، إلا أن عدة مسؤولين شددوا على أن ذلك مرتبط بالعديد من الشروط. وكان البيت الأبيض أكد الجمعة أن على طهران الالتزام بمتطلبات الاتفاق النووي المبرم عام 2015 مع مجموعة الـ5+1.
من جانبه أكد مستشار الأمن القومي الأميركي جيك سوليفان، وفق "العربية"، إن التعامل مع أزمة إيران المتصاعدة، لا سيما مع اقترابها من الحصول على ما يكفي من المواد الانشطارية لامتلاك سلاح نووي، من الأولويات القصوى والمبكرة لإدارة بايدن.
وشدد وزير الخارجية الأميركي الجديد، أنتوني بلينكن في أول مؤتمر صحافي له قبل أيام على أن الولايات المتحدة لن تعود إلى الاتفاق النووي الإيراني إلا إذا عادت طهران إلى الوفاء بالتزاماتها التي تراجعت عنها، "الأمر الذي سيستغرق بعض الوقت". وقال في حينه "لم تعد إيران تحترم التزاماتها على جبهات عدة. إذا اتخذت هذا القرار بالعودة إلى التزاماتها فسيستغرق الأمر بعض الوقت، وثمة حاجة أيضا إلى وقت لنتمكن من تقييم احترامها لالتزاماتها. نحن بعيدون من ذلك، هذا أقل ما يمكن قوله".
وقال خبراء، إن قبضة بايدن لاتقارن بسياسة الرئيس ترامب القوية والواضحة مع ملالي إيران. والتي أجبرتهم على الخنوع والخضوع طيلة 4 سنوات ماضية وفتكت بالاقتصاد الإيراني.
ا.ي

إقرأ ايضا
التعليقات