أكد وزير الخارجية الأسبق القيادي في
الحزب الديمقراطي الكردستاني هوشيار زيباري، ، أن حكومة رئيس الوزراء مصطفى
الكاظمي لم تدفع للاقليم رواتب موظفيه لستة اشهر، متهما "فصيل القدو" بقصف محيط مطار
أربيل قبل أشهر.
وقال زيباري ، إن "بايدن لديه تجربة سياسية طويلة وانا اعرفه منذ ١٩٩٢ وكانت لدينا لقاءات معه كمعارضة عراقية"، مؤكداً أن "الادارة الامريكية الجديدة ستدعم حكومة مصطفى الكاظمي.
وأضاف أن "هناك مخاوف خليجية واسرائيلية من مجيء ادارة بايدن بسبب انفتاح حكومة بايدن على ايران وعودة طهران الى الاتفاق النووي"، ".
ولفت زيباري الى أن "جميع القيادات الكردية كانت متفقة على اجراء الاستفتاء"، مؤكداً أن "من قصف محيط مطار اربيل هم الحشد فصيل القدو تحديداً
واعتبر أن "مشكلة الكرد مع البعض من المكون الشيعي هو عدم احترامهم للدستور"، مشدداً بالقول "نحن من اول من رشحنا الكاظمي لرئاسة الوزراء كونه شخصية شيعية معارضة وعلاقته جيدة مع الدول الاقليمية بحكم موقعه كرئيس لجهاز المخابرات.
وتابع أن "سوء الادارة والفساد الموجود في البصرة هو سبب عدم انجاز المشاريع في المحافظة"، مضيفاً أن "حكومة الكاظمي لم تدفع للاقليم رواتب موظفيه لستة اشهر.
وقال زيباري ، إن "بايدن لديه تجربة سياسية طويلة وانا اعرفه منذ ١٩٩٢ وكانت لدينا لقاءات معه كمعارضة عراقية"، مؤكداً أن "الادارة الامريكية الجديدة ستدعم حكومة مصطفى الكاظمي.
وأضاف أن "هناك مخاوف خليجية واسرائيلية من مجيء ادارة بايدن بسبب انفتاح حكومة بايدن على ايران وعودة طهران الى الاتفاق النووي"، ".
ولفت زيباري الى أن "جميع القيادات الكردية كانت متفقة على اجراء الاستفتاء"، مؤكداً أن "من قصف محيط مطار اربيل هم الحشد فصيل القدو تحديداً
واعتبر أن "مشكلة الكرد مع البعض من المكون الشيعي هو عدم احترامهم للدستور"، مشدداً بالقول "نحن من اول من رشحنا الكاظمي لرئاسة الوزراء كونه شخصية شيعية معارضة وعلاقته جيدة مع الدول الاقليمية بحكم موقعه كرئيس لجهاز المخابرات.
وتابع أن "سوء الادارة والفساد الموجود في البصرة هو سبب عدم انجاز المشاريع في المحافظة"، مضيفاً أن "حكومة الكاظمي لم تدفع للاقليم رواتب موظفيه لستة اشهر.