بغداد بوست - أخبار العراق - Iraq News

الثلاثاء, 28 آذار 2023
آخر الأخبار
صلاة الكاظمي تُشعل مواقع التواصل.. ونشطاء يطالبونه بالصلاة للقضاء على الفساد والميليشيات ومحاسبة قتلة المتظاهرين الكاظمي يستقبل طفلين عراقيين موهوبين.. ونشطاء: هؤلاء مستقبل العراق الزاهر وليس الفاسدين المتسلطين برهم صالح يدعو إلى مواصلة الضغط على الإرهابيين.. ونشطاء: الإرهاب هو نتيجة ضعف الأداء الإداري للحكومة خبراء أمميون: أدلة تؤكد إرسال إيران أسلحة لميليشيات الحوثي.. ونشطاء: إيران رأس الشر وهي خطر يهدد أمن واستقرار المنطقة الكاظمي يتعهد بالقصاص من المتورطين بتفجير ساحة الطيران.. ونشطاء: اقتص أولا ممن مزق صورتك ومن هدد بقطع أذنيك الداخلية: تمكنا من الإطاحة برؤوس كبيرة في داعش.. ونشطاء يطالبون بالإطاحة بالرؤوس التابعة لإيران الحلبوسي يترأس اجتماع اللجنة المالية بشأن الموازنة.. ونشطاء: نطالب بإنصاف الشعب العراقي من الفاسدين والسراق الكاظمي: ثمن كل هذا الدم العراقي هو الدولة.. ونشطاء: لا يوجد دولة يحكمها سلاح الميليشيات الموالية لإيران الكاظمي: هناك من استغل دم العراقيين للحصول على السلطة والمال.. ونشطاء: المالكي وكل أذناب إيران بالعراق عملية أمنية لملاحقة فلول داعش الإرهابي.. ونشطاء: الدواعش مصدرها معلوم أين اتجاهه؟ وهو شرق العراق

الرئيس ترامب كان على حق في كل قراراته.. معهد الدفاع عن الديمقراطية: لا لرفع العقوبات عن طهران مطلقًا

ترامب

خبراء: حملة رخيصة أطلقت ضد الرئيس ترامب لكن قراراته كلها كانت مدروسة وواعية

 بما يؤكد أن كل قرارات الرئيس ترامب ضد طهران وملالي الإرهاب كانت قوية ومدروسة، وتعبر عن مخاوف حقيقية إزاء إرهاب الملالي. وتصاعد الخطر القادم منه مع رعايته ميليشيات مسعورة مثل حزب الله وتنظيم القاعدة الإرهابي.
 قال بلنكين وزير خارجية بايدن، وقبله معهد الدفاع عن الديمقراطية، أن كل القرارات التي اتخذت ضد طهران الإرهابية صحيحة وإنه لا يرجح رفع العقوبات مطلقًا.
 وخلال جلسة استماع للجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ، للنظر في ترشيح بلينكن لمنصب وزير الخارجية، سُئل بلينكن عما إذا كان يعتقد أنه من مصلحة الأمن القومي الأميركي رفع العقوبات المفروضة حاليًا على إيران، بما في ذلك العقوبات التي تستهدف البنك المركزي الإيراني وشركة النفط  والقطاع المالي وقطاع الطاقة، فأجاب بلينكن بالقول: "لا".


وتابع: أعتقد أنه لا يوجد شيء، كما أراه، يتعارض مع التأكد من أننا نفعل كل ما هو ممكن - بما في ذلك أشد العقوبات الممكنة، للتعامل مع الدعم الإيراني للإرهاب.
ويعود دعم الحزبين لعقوبات الإرهاب التي تستهدف إيران إلى عام 1984، عندما صنفت الولايات المتحدة الأميركية لأول مرة ايران كدولة راعية للإرهاب.
ومنذ ذلك الحين، اتخذ كل رئيس أميركي - جمهوري أو ديمقراطي - والكونغرس خطوات لإعادة تأكيد السياسة الأميركية التي تعارض رعاية إيران للإرهاب، وربط تخفيف العقوبات بوقف إيران للأنشطة المتعلقة بالإرهاب.
فيما شذ عن هذه القاعدة، اليساري جو بايدن، والذي تعهد  بالانضمام إلى الاتفاق النووي الإيراني لعام 2015، المعروف رسميًا باسم "خطة العمل الشاملة المشتركة" (JCPOA)، إذا عادت إيران إلى "الامتثال الصارم" للاتفاق. ومع ذلك، لا ينبغي رفع عقوبات الإرهاب المفروضة على إيران، حتى إذا اختارت إدارة بايدن العودة إلى الاتفاق النووي، ما لم توقف إيران بشكل يمكن التحقق منه رعايتها للإرهاب، وفقا لتقرير نشره معهد الدفاع عن الديمقراطية الأميركي.
وفي تقريرها السنوي الأخير حول الإرهاب، أعادت وزارة الخارجية، التأكيد على مجموعة واسعة من الأنشطة الإيرانية المتعلقة بالإرهاب.
 وقالت إن حزب الله، الذي تم تصنيفه كمنظمة إرهابية أجنبية منذ عام 1997، لا يزال "المجموعة الإرهابية الوكيلة الرئيسية لإيران"، كما تقدم ايران الدعم لعدد من الجماعات الإرهابية.
ووفقًا لوزارة الخارجية الامريكية، وما نقلته قناة "العربية"، تستخدم إيران فيلق القدس التابع للحرس الثوري لتقديم الدعم للمنظمات الإرهابية، وتوفير غطاء للعمليات السرية المرتبطة بها، وخلق حالة من عدم الاستقرار في المنطقة.


وينقل الحرس الثوري الإيراني أسلحة إلى حزب الله عبر العراق وسوريا، ويوفر الأسلحة والتدريب للهجمات الإرهابية التي يقوم بها الحوثيون في اليمن. كما خططت إيران لهجمات ضد معارضين على الأراضي الأوروبية، بما في ذلك الدنمارك وفرنسا وهولندا وبلجيكا وألبانيا.
وعلى مر السنين، رعت إيران العديد من الهجمات الإرهابية البارزة التي استهدفت الأميركيين، بما في ذلك تفجير السفارة الأميركية وثكنات المارينز في بيروت (1983)، وأبراج الخبر في المملكة العربية السعودية (1996). ووفقًا لوزارة الدفاع الأميركية، فإن الحرس الثوري الإيراني مسؤول عن مقتل ما لا يقل عن 603 جنديًا أميركيًا في العراق.
كما أفادت وزارة الخارجية بأن "إيران سمحت لتنظيم القاعدة بتشغيل خط تسهيل عبور أساسي عبر إيران منذ عام 2009 على الأقل، مما مكّن القاعدة من نقل الأموال والمقاتلين إلى جنوب آسيا وسوريا".


وأكد معهد الدفاع عن الديموقراطية، على أن فهم الدور التاريخي الذي لعبه الكونغرس في سن والإشراف على تنفيذ عقوبات الإرهاب على إيران ووكلائها يزداد أهمية اليوم، حيث يتعهد بايدن بالانضمام إلى خطة العمل الشاملة المشتركة إذا عادت إيران إلى التزاماتها بموجب الاتفاقية - وهو تعهد تم التعهد به على الرغم من حقيقة أن الصفقة بدأت بالفعل بالفشل، وأن إيران تخضع للتحقيق لإخفاء أنشطة نووية غير معلن عنها.
ودعا التقرير الكونغرس إلى إرسال رسالة من الحزبين مفادها أنه بغض النظر عن المكان الذي قد يقف فيه الأعضاء في خطة العمل الشاملة المشتركة، توافق الغالبية العظمى على أنه لا ينبغي تقديم أي تخفيف لعقوبات الإرهاب إلى إيران. وسيكون مثل هذا الموقف السياسي متسقًا مع شهادة بلينكن أمام لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ والالتزام السابق الذي قطعه خلال حملة عام 2020 والذي قال فيها: "سوف نستمر في العقوبات غير النووية كوسيلة تحوط قوية ضد سوء السلوك الإيراني في مجالات أخرى. كما أنه يجب أن تظل العقوبات غير النووية (مثل العقوبات المفروضة على الإرهاب) سارية المفعول ويتم تطبيقها بقوة".
ويرى مراقبون، أن بلينكن يحاول أن يمسك العصا من المنتصف مع يساري كبير هو بايدن اجندته مختلطة ويكاد يرتمي في أحضان الملالي بكل قوة. دون أسباب مفهومة الا دعم الإرهاب وتأييده وغض الطرف عن كل جرائم إيران.
ا.ي

إقرأ ايضا
التعليقات