كشف مصدر مطلع في شركة نفط ذي قار، اليوم الأحد، عن تفاصيل واسباب اغلاق الشركة للأسبوع الثاني على التوالي.
وقال المصدر إن "أسباب إغلاق الشركة يعود إلى قيام مجموعة من المتظاهرين المطالبين بالتعيين وبالتعاون مع موظفين بإغلاقها خلال الفترة الماضية"، لافتا إلى أن "رئيس خلية الازمة، قاسم الاعرجي، قام برفع 750 اسما لغرض التعيين في الشركة خلال الأيام الماضية دون أي ضوابط محددة".
وأضاف، أن "الشركة تعيش حاليا مرحلة الترهل الوظيفي بشكل فظيع، حيث أدت التعيينات العشوائية خلال المرحلة الماضية الى تعيين 100 موظف في إحدى الشعب داخل الشركة بذات الاختصاص، رغم ان الشعبة بالإمكان إدارتها من قبل 8 موظفين فقط، أي أن 92 موظفا فائضاً عن الحاجة".
وتابع المصدر، أن "هناك ضغوطاً تمارس من قبل شركة نفط البصرة على مدير الشركة الحالي وبعض العاملين فيها من أجل إعادة ربطها بشركة توزيع نفط الجنوب (البصرة حاليا)، وإفشال مشروع شركة نفط ذي قار".
وقال المصدر إن "أسباب إغلاق الشركة يعود إلى قيام مجموعة من المتظاهرين المطالبين بالتعيين وبالتعاون مع موظفين بإغلاقها خلال الفترة الماضية"، لافتا إلى أن "رئيس خلية الازمة، قاسم الاعرجي، قام برفع 750 اسما لغرض التعيين في الشركة خلال الأيام الماضية دون أي ضوابط محددة".
وأضاف، أن "الشركة تعيش حاليا مرحلة الترهل الوظيفي بشكل فظيع، حيث أدت التعيينات العشوائية خلال المرحلة الماضية الى تعيين 100 موظف في إحدى الشعب داخل الشركة بذات الاختصاص، رغم ان الشعبة بالإمكان إدارتها من قبل 8 موظفين فقط، أي أن 92 موظفا فائضاً عن الحاجة".
وتابع المصدر، أن "هناك ضغوطاً تمارس من قبل شركة نفط البصرة على مدير الشركة الحالي وبعض العاملين فيها من أجل إعادة ربطها بشركة توزيع نفط الجنوب (البصرة حاليا)، وإفشال مشروع شركة نفط ذي قار".
