حذرت
وزارة الصحة والبيئة الشعب العراقي من خطورة موجة «أقسى» لفيروس كورونا في البلاد،.
وقالت في بيان انها و انطلاقا من مسؤولياتها و مهامها الوطنية، تتابع الموقف الوبائي المحلي والدولي بسبب وجود مخاطر كبيرة من ارتفاع الإصابات بموجة ثانية وقد تكون أقسى من الموجة الاولى كما يحدث الآن في العديد من الدول .
واكدت الوزارة ان «الوضع الوبائي لم ينحسر بعد، وان التصاعد المستمر في نسب الشفاء والانخفاض بالإصابات والوفيات جاء نتيجة جهود مضنية بذلتها وزارة الصحة بكوادرها المتقدمة وبجيشها الابيض البطل وبإمكانياتها المتواضعة من خلال خططها الرصينة التي تكللت بالتوسع الهائل الذي حدث في المجالات التشخيصية والعلاجية والوقائية خلال السبعة اشهر الماضية وتكبدت هذه الوزارة خلال هذه المعركة الشرسة أكثر من ١٨٠ شهيدا من جيشها الأبيض واكثر من ٢٨ الف إصابة.
واهابت الوزارة بالمواطنين التقيد التام بالإجراءات الوقائية وعدم التهاون بها، وخاصة بارتداء الكمام والتباعد الجسدي وتعقيم اليدين باستمرار والابتعاد عن التجمعات البشرية المكتظة والأماكن المغلقة».
وشددت «على فرقها الصحية الرقابية بالاستمرار بمتابعة تطبيق الإجراءات الوقائية في المدارس وفق قرارات اللجنة العليا للصحة والسلامة الوطنية وتكثيف التحري بأخذ المسحات من الطلبة وكذلك متابعة المطاعم والمقاهي والمولات والمتنزهات واتخاذ الإجراء القانونية بحق المخالفين
وقالت في بيان انها و انطلاقا من مسؤولياتها و مهامها الوطنية، تتابع الموقف الوبائي المحلي والدولي بسبب وجود مخاطر كبيرة من ارتفاع الإصابات بموجة ثانية وقد تكون أقسى من الموجة الاولى كما يحدث الآن في العديد من الدول .
واكدت الوزارة ان «الوضع الوبائي لم ينحسر بعد، وان التصاعد المستمر في نسب الشفاء والانخفاض بالإصابات والوفيات جاء نتيجة جهود مضنية بذلتها وزارة الصحة بكوادرها المتقدمة وبجيشها الابيض البطل وبإمكانياتها المتواضعة من خلال خططها الرصينة التي تكللت بالتوسع الهائل الذي حدث في المجالات التشخيصية والعلاجية والوقائية خلال السبعة اشهر الماضية وتكبدت هذه الوزارة خلال هذه المعركة الشرسة أكثر من ١٨٠ شهيدا من جيشها الأبيض واكثر من ٢٨ الف إصابة.
واهابت الوزارة بالمواطنين التقيد التام بالإجراءات الوقائية وعدم التهاون بها، وخاصة بارتداء الكمام والتباعد الجسدي وتعقيم اليدين باستمرار والابتعاد عن التجمعات البشرية المكتظة والأماكن المغلقة».
وشددت «على فرقها الصحية الرقابية بالاستمرار بمتابعة تطبيق الإجراءات الوقائية في المدارس وفق قرارات اللجنة العليا للصحة والسلامة الوطنية وتكثيف التحري بأخذ المسحات من الطلبة وكذلك متابعة المطاعم والمقاهي والمولات والمتنزهات واتخاذ الإجراء القانونية بحق المخالفين