قتل صالح عبد الأمير القطراني، الأربعاء، وهو أحد قادة اللواء الرابع في هيئة قوات الحشد الشعبي الطائفي ، دون الكشف عن مكان وظروف مقتله، وفق ما أعلنت الهيئة.
ونعت الهيئة في بيان مقتضب، القطراني بقولها، ”نتقدم بالتعزية والمواساة إلى اللواء الرابع في الحشد بمقتل القائد أبو يتيم القطراني صالح عبد الأمير“.
والقطراني هو مرشح سابق للبرلمان العراقي عن محافظة البصرة في انتخابات 2018 عن كتلة ”بدر“، أحد فصائل الحشد الشعبي، لكنه لم يتمكن من الفوز بمقعد في البرلمان.
من جهة أخرى، اغتال مسلحون مجهولون في العراق، اليوم، المسؤول في بلدية محافظة النجف، كاظم السلامي.
وقال مصدر، أمني : إن ”مسلحين مجهولين فتحوا نيران أسلحتهم على مسؤول الأملاك في دائرة بلدية النجف وأردوه قتيلا“.
وأضاف المصدر، أن ”قوة أمنية وصلت إلى مكان الحادث لمعرفة ملابساته، فيما نقلت جثة الضحية إلى الطب العدلي، وبدأت إجراءات التحقيق“.
وتصاعدت حدة الاغتيالات في العراق ضد النشطاء في الاحتجاجات، والمرشحين إلى الانتخابات، فضلا عن استهداف بعض المسؤولين، لأسباب يُعتقد أنها ترتبط بمسائل الابتزاز وتحصيل الأموال بطرق غير شرعية، أو ضغوط تمارسها مجموعات مسلحة ضد هؤلاء المسؤولين.
ونعت الهيئة في بيان مقتضب، القطراني بقولها، ”نتقدم بالتعزية والمواساة إلى اللواء الرابع في الحشد بمقتل القائد أبو يتيم القطراني صالح عبد الأمير“.
والقطراني هو مرشح سابق للبرلمان العراقي عن محافظة البصرة في انتخابات 2018 عن كتلة ”بدر“، أحد فصائل الحشد الشعبي، لكنه لم يتمكن من الفوز بمقعد في البرلمان.
من جهة أخرى، اغتال مسلحون مجهولون في العراق، اليوم، المسؤول في بلدية محافظة النجف، كاظم السلامي.
وقال مصدر، أمني : إن ”مسلحين مجهولين فتحوا نيران أسلحتهم على مسؤول الأملاك في دائرة بلدية النجف وأردوه قتيلا“.
وأضاف المصدر، أن ”قوة أمنية وصلت إلى مكان الحادث لمعرفة ملابساته، فيما نقلت جثة الضحية إلى الطب العدلي، وبدأت إجراءات التحقيق“.
وتصاعدت حدة الاغتيالات في العراق ضد النشطاء في الاحتجاجات، والمرشحين إلى الانتخابات، فضلا عن استهداف بعض المسؤولين، لأسباب يُعتقد أنها ترتبط بمسائل الابتزاز وتحصيل الأموال بطرق غير شرعية، أو ضغوط تمارسها مجموعات مسلحة ضد هؤلاء المسؤولين.