أفاد
ضابط بالشرطة، اليوم الأحد، بنجاة ناشط مدني بالاحتجاجات من محاولة اغتيال في محافظة
الديوانية.
وأبلغ الضابط، أن عبوة ناسفة كانت موضوعة أمام منزل الناشط المدني عمار الخزعلي في قضاء السنية في الديوانية انفجرت مخلفةً أضرارا مادية بواجهة المنزل دون إصابات بشرية.
من جانبهم قال شهود عيان، إن مسلحين فتحوا النار على منزل الخزعلي بعد انفجار العبوة مباشرةً.
وكان العشرات من المتظاهرين قد قتلوا وجرحوا في الخامس من شباط الماضي بإطلاق نار رافق اجتياح أنصار رجل الدين مقتدى الصدر من أصحاب القبعات الزرق لساحة اعتصام ساحة الصدرين وسط النجف.
وأطلق الناشطون على الحادث، آنذاك، اسم "مجزرة ساحة الصدرين".
وتعهدت الحكومة العراقية بزعامة مصطفى الكاظمي بملاحقة المتورطين بقتل المتظاهرين وتقديمهم للعدالة، إلا أن أي متهم لم يدن لغاية الآن.
واستشهد 560 من المتظاهرين وأفراد الأمن خلال الاحتجاجات غير المسبوقة في البلاد والتي بدأ في تشرين الأول 2019، واستمرت لمدة عام تقريبا.
وأبلغ الضابط، أن عبوة ناسفة كانت موضوعة أمام منزل الناشط المدني عمار الخزعلي في قضاء السنية في الديوانية انفجرت مخلفةً أضرارا مادية بواجهة المنزل دون إصابات بشرية.
من جانبهم قال شهود عيان، إن مسلحين فتحوا النار على منزل الخزعلي بعد انفجار العبوة مباشرةً.
وكان العشرات من المتظاهرين قد قتلوا وجرحوا في الخامس من شباط الماضي بإطلاق نار رافق اجتياح أنصار رجل الدين مقتدى الصدر من أصحاب القبعات الزرق لساحة اعتصام ساحة الصدرين وسط النجف.
وأطلق الناشطون على الحادث، آنذاك، اسم "مجزرة ساحة الصدرين".
وتعهدت الحكومة العراقية بزعامة مصطفى الكاظمي بملاحقة المتورطين بقتل المتظاهرين وتقديمهم للعدالة، إلا أن أي متهم لم يدن لغاية الآن.
واستشهد 560 من المتظاهرين وأفراد الأمن خلال الاحتجاجات غير المسبوقة في البلاد والتي بدأ في تشرين الأول 2019، واستمرت لمدة عام تقريبا.