أكد رئيس ائتلاف الوطنية إياد علاوي، اليوم الثلاثاء، أن الحرب الشيعية - الشيعية موجودة وأن الامور ستتصاعد أكثر، فيما انتقد العجز الحكومي عن القبض على قتلة المتظاهرين وكشفهم للرأي العام.
وقال علاوي في تصريح متلفز إنه "لا يمكن اصلاح الاوضاع بوجود النظام السياسي الحالي المبني على المحاصصة الحزبية والمكوناتية"، لافتا إلى أن "الحرب الشيعية - الشيعية موجودة على المناصب والنفوذ وأن الامور ستتصاعد أكثر في ظل انفلات السلاح والفوضى".
وأضاف أن "رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي يعد من ضحايا العملية السياسية وتحركاته تواجه مقاومة صعبة من قبل المعترضين والمتواجدون في مكتب الكاظمي لا يمثلون المتظاهرين"، مستغربا من أن "القوات الامنية تمكنت من تحرير المختطفة الالمانية بيومين فقط، فيما تعجز عن كشف قتلة المتظاهرين والناشطين!".
وأشار علاوي إلى أن "اغلب الاجهزة الامنية مخترقة وجميع العناصر الفنية في المخابرات استبدلت، أما دعوات حمل السلاح لحماية المتظاهرين فهي ليست إلا تشويش للقضاء على الاحتجاجات الشعبية".
وقال علاوي في تصريح متلفز إنه "لا يمكن اصلاح الاوضاع بوجود النظام السياسي الحالي المبني على المحاصصة الحزبية والمكوناتية"، لافتا إلى أن "الحرب الشيعية - الشيعية موجودة على المناصب والنفوذ وأن الامور ستتصاعد أكثر في ظل انفلات السلاح والفوضى".
وأضاف أن "رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي يعد من ضحايا العملية السياسية وتحركاته تواجه مقاومة صعبة من قبل المعترضين والمتواجدون في مكتب الكاظمي لا يمثلون المتظاهرين"، مستغربا من أن "القوات الامنية تمكنت من تحرير المختطفة الالمانية بيومين فقط، فيما تعجز عن كشف قتلة المتظاهرين والناشطين!".
وأشار علاوي إلى أن "اغلب الاجهزة الامنية مخترقة وجميع العناصر الفنية في المخابرات استبدلت، أما دعوات حمل السلاح لحماية المتظاهرين فهي ليست إلا تشويش للقضاء على الاحتجاجات الشعبية".