حذرت المفوضية العليا لحقوق الانسان، من عودة ظاهرة اغتيال الناشطين المدنيين، مبينة ان عدم الكشف عن الكثير من الاغتيالات السابقة ومنها اغتيال هشام الهاشمي شجع عصابات تكميم الأفواه وحرية الراي لأستئناف جرائمهم.
وقالت المفوضية في بيان انها " تؤكد تحذيراتها السابقة من عودة ظاهرة اغتيال الناشطين المدنيين والذي يشير الى ضعف في الاجهزة الاستخبارية ونقص في المعلومة الامنية ، بعد تسجيل أغتيال للناشط المدني(تحسين اسامة) في محافظة البصرة مساء امس ".
وشددت المفوضية ان" عدم الكشف عن الكثير من الاغتيالات السابقة ومنها جريمة اغتيال د.هشام الهاشمي شجع عصابات تكميم الأفواه وحرية الراي لأستئناف جرائمهم ، ما يجعل الحكومة والاجهزة الامنية أمام مسؤولية الالتزام بضمان أمن المواطنين بشكل عام والناشطين المدنيين على وجه الخصوص ".
وقالت المفوضية في بيان انها " تؤكد تحذيراتها السابقة من عودة ظاهرة اغتيال الناشطين المدنيين والذي يشير الى ضعف في الاجهزة الاستخبارية ونقص في المعلومة الامنية ، بعد تسجيل أغتيال للناشط المدني(تحسين اسامة) في محافظة البصرة مساء امس ".
وشددت المفوضية ان" عدم الكشف عن الكثير من الاغتيالات السابقة ومنها جريمة اغتيال د.هشام الهاشمي شجع عصابات تكميم الأفواه وحرية الراي لأستئناف جرائمهم ، ما يجعل الحكومة والاجهزة الامنية أمام مسؤولية الالتزام بضمان أمن المواطنين بشكل عام والناشطين المدنيين على وجه الخصوص ".