يدشن موقع بغداد بوست هاشتاج، عبدالمهدي_والميليشيات_في_العراق، لإيضاح حجم القضايا الشائكة التي يواجهها رئيس الوزراء المكلف أبرزها نفوذ الميليشيات الطائفية المسلحة.
ميلشيا الحشد الشعبي أضافت لقوتها العسكرية، قوى سياسية أخرى بعد أن انخرط قادتها في البرلمان وباقي أجهزة الدولة، مما يعقد المهمة في بلد ملئ بالتعقيدات مثل العراق.
السؤال..هل سينتصر عبدالمهدي للعراق ويقضي على نفوذ الميليشيات تماماً، أم سيسير على نهج العبادي ويخلف وراءه مشاكل عميقة لمن يأتي بعده؟.